تعد مرحلة السنوات الأولى في المدارس ورياض الأطفال مرحلة مهمة ، حيث تتشكل فيها الصفات الأولى لشخصيته وتتحدد فيها اتجاهاته وميوله واستعداداته فيها
كما تتبلور الأسس الأولية لتكوين مفاهيمه التي تتطور مع تقدم العمر وتتحدد مسارات نموه الجسمي والاجتماعي والنفسي والعقلي والوجداني ، بقدر ما تتيحه وتوفره له البيئة المحيطة بعناصرها ونقصد بها هنا المدرسة
و لأننا نسعى الى الافضل و الى دعم صغارنا المتعلمون بأفضل الطرق هنا نضع بين يديكم سياسة التضمين والتي تتمحور حول النقاط التالية

رسالة وفلسفة قسم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
تقوم خدمات تكنولوجيا المعلومات بإنشاء فريق عالي الأداء يوفر التميز التكنولوجي الذي يعزز التعلم والتعليم والبحوث التي تمكن طلاب وموظفي مدارس رند وتخدمهم بتكنولوجيا متطورة لإلهام موظفينا وطلابنا للقيام بأشياء مذهلة ومساعدتهم على تحدي الحاضر وإثراء المستقبل
أ: واجبات المدرسة تجاه الأنظمة الحكومية و أنظمة التضمين في منظمة البكالوريا الدولية بالرجوع إلى سياسات المملكة في التضمين نجد ما ذكر في الموقع الرسمي لوزراة التعليم, و هو كالتالي
المساواة في التعليم للأشخاص ذوي الإعاقة
اشتملت سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية على عدد من الأسس والثوابت المرتبطة بمجال التربية الخاصة، وهي
كما تؤكد الاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم العام على إتاحة فرص التعلم المتكافئة ونظم الدعم لجميع الطلاب، من خلال السياسات التالية
ب: رؤية و رسالة المدرسة
كما أن رؤية و رسالة المدرسة متوافقة مع تلك الخاصة بالبكالوريا الدولية و تتضمن مضامين سياسة التعليم المتنوع و تلبية احتياجات الطلاب المختلفة سواء النفسية أو السلوكية أو الاجتماعية فضلًا عن التعليمية
ج: تعريف التضمين
تستقي المدرسة تعريف التعليم المتنوع و التضمين من التعريفات التي تم ذكرها في منظمة الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة : ” التضمين هي عملية إصلاح نظامية تجسد التغييرات و التعديلات في المحتوى, طرق التدريس, النهج و الهياكل و الاستراتيجيات في التعليم للتغلب على الحواجز”
و كذلك تعريف منظمة البكالوريا الدولية للتضمين : ” هو عملية مستمرة تهدف إلى زيادة الحصول على و المشاركة في التعلم لجميع الطلاب عن طريق تحديد و إزالة الحواجز. التضمين هو نموذج تنظيمي يتضمن التغيير. إنها عملية مستمرة لزيادة التعلم و المشاركة لجميع الطلاب. فهو يعالج متطلبات دعم التعلم و استهداف نطاق أوسع من مخرجات التعلم, و طبيعة التعليم و المناهج و التقييم. إنه النهج التعليم الذي يجب أن تسعى إليه جميع المدارس. يتم تمكين التضمين في ثقافة التعاون و الاحترام المتبادل و الدعم و حل المشاكل التي يتم مواجهتها في المجتمع المدرسي بأكمله.
د: سياسة التضمين و ارتباطها بالسياسات الأخرى في المدرسة
تربط سياسة التضمين في المدرسة مع باقي السياسات ارتباطًا و ثيقًا, ففي التعليم و التعلم تتبع المدرسة سياسة التعليم المتمايز والمتنوع كما في سياسة التقييم, أما في سياسة اللغة , فيوجد جزء مخصص لدعم لغة الطلاب الغير متحدثين باللغة التي تتبعها المدرسة للتعليمات و لغة الام. ( الرجوع إلى سياسة اللغة و سياسة التقييم )
تقدر مجموعة رند التعليمية أهمية التطوير المهني. تسعى المدرسة لتدريب المعلمين بشكل مستمر على مدار العام الدراسي. حيث يركز التطوير المهني على استراتيجيات التعليم والتعلم الفعالة لتنوع الطلاب الذين سنواجهه
ايضا تسعى مدارس رند الى ان تكون مواكبة للتطوير المهني حيث تقوم بأرسال مجموعة من المعلمين لحضور المؤتمرات الدولية مثل (مؤتمر كوجنيا ومؤتمر تويك ) والتي يحضرنها المعلمات لمناقشة ومتابعة الأهداف التعليمية المختلفة و الاستراتيجيات المتنوعة للتعليم و التي تضمن حق المتعلم في التعلم بمختلف انواعه
و علاوة على ذلك, تستضيف المدرسة ورش العمل طوال العام. يتم تقديم ورش العمل وفقا لاحتياجات المعلم. حيث تنظم المدرسة ورشات عمل مخلتفة مقدمة من مدربين معتمدين من انحاء العالم
يتواجد ايضا فريق لاستشارات الطلاب و الذي هو جزء كبير من خطة التطوير المهني للمدرسة! تقود حلقات عمل لتدريب المعلمين على الإدماج. ويقيّمون الاحتياجات المدرسية في هذا المجال. فضلا عن الإجابة على جميع أسئلة المعلمين حول الإدماج
سابعا: خطط التعليم الفردية
